تواصل قوات أمن الانقلاب جريمة إخفاء الشاب علي سامي فهيم الفار قسريًا منذ القبض التعسفي عليه يوم 22 أبريل 2017، دون سند من القانون، واقتياده إلى مكان مجهول.

 


ولم تعلم أسرته بخبر القبض عليه سوى من أسبوع واحد، وتخشى من تعرضه للتعذيب للاعتراف بجرائم ملفقة له.


ودان مركز الشهاب لحقوق الإنسان القبض التعسفي والإخفاء القسري بحق الشاب، وحمّل داخلية الانقلاب مسئولية سلامته، وطالب بالكشف الفوري عن مقر احتجازه والإفراج عنه.