مازال المواطن المصري مصطفى عبدالوهاب عبدالله( 27 عامًا) يتعرض للاختفاء القسري لليوم الـ 500 على التوالي بعد اعتقاله تعسفيا على يد داخلية الانقلاب منذ يوم الأربعاء 16 ديسمبر2015 حيث اقتادته إلى جهة غير معلومة.

وتقدمت أسرته في بني سويف ببلاغات للجهات المعنية ولم يتم الرد عليهم مما يزيد تخوفهم عليه وحملت داخلية الانقلاب المسئولية الكاملة عن سلامته.


وأدانت المنظمة السويسرية لحماية حقوق الانسان عمليات الاعتقال التعسفي، والاختفاء القسري، بحق المواطنين المصريين، وطالبت بالإفراج الفوري عنه، والكشف عن مكان احتجازه.