أكدت حركة "نساء ضد الانقلاب"، في حصادها الأسبوعي، أن قوات أمن الانقلاب ما زالت تتعنت في الإفصاح عن مكان احتجاز 7 من النساء، وهن:



1ـ نسرين عبدالله سليمان رباع


2- مريم محمود رضوان وأطفالها الثلاثة


3- حنان عبدالله علي


4- منار عادل عبدالحميد أبو النجا وزوجها وطفلهما الرضيع


5- مريم محمود القصاص وزوجها


6- رحاب محمود


7- رحمة عبدالله عبدالحكيم وزوجها.


وطالبت الحركة - في تقريرها الحقوقي ابتداءً من الخميس 2 مايو 2019 وحتى الخميس 9 مايو 2019 طِبقًا للبيانات الواردة للحركة - بإجلاء مصير المختفيات والإفراج الفوري عنهن، ومحاسبة المسئولين عن هذه الانتهاكات بحق نساء مصر.

وفي الشأن الدولي، رصد التقرير وفاة المعتقلة علياء عبدالنور داخل سجن الوثبة في أبو ظبي؛ حيث كانت "علياء" تعاني من مرض السرطان داخل السجون الإمارتية، ورفضت السلطات الإماراتية الإفراج عنها، بالرغم من المناشدات الدولية أن تقضي آخر أيامها بين أفراد عائلتها.

كما ظهر بنيابة أمن الدولة العليا، هنادي حسن أمين المندوه يوسف، والزهراء عبد المجيد محمد حسان، وناهد محمود محمود حسين، وذلك بعد إخفاء قسري استمر لشهور.

وجددت نيابة الانقلاب حبس الصحفية "آية حامد"، 15 يومًا على ذمة التحقيقات في القضية رقم 533 لسنة 2019، بتهمة نشر أخبار كاذبة، ومشاركة جماعة أسست على خلاف أحكام القانون والدستور لتحقيق أغراضها.

وذكرت "نساء ضد الانقلاب" أن "ميادة حسن زياد" أخلى الانقلاب سبيلها بعد اعتقالها من منزلها بالمطرية يوم 20 مارس الماضي، وكانت "ميادة" قد تعرضت للإخفاء القسري لمدة 37 يومًا حتى ظهرت بنيابة أمن الدولة العليا يوم 27 أبريل 2019، حيث أمرت النيابة بإخلاء سبيلها.