دشن مغردون مصريون وسم #احنا_ثورة_مش_معارضة، للتدوين عن ثورة يناير، قبل أقل من شهر من ذكراها العاشرة، داعين لتبني مطالبها من جديد، بعيداً عن المعارضة الشكلية التي يشكّلها حالياً نظام العميل الصهيوني عبد الفتاح السيسي بنفسه.

ومهدت لهذه المعارضة أذرع النظام الإعلامية لتجميل صورته بعد الانتقادات المتتالية له، والهجوم على سجله الحقوقي، من البرلمان الأوروبي ومنظمات دولية. وامتلأ الوسم بالهجوم على النظام والحكم العسكري.

وتساءل حساب "مصري حر": "‏‎#احنا_ثورة_مش_معارضة .. من امته سمعت عن ثورة دمرت بلد؟ طب من امته سمعت عن حاكم عسكري كان بمثابة حاكم مدني؟ من امته سمعت عن دولة بتتقدم وشعبها بياكل من الزبالة حرفيا؟ طب من امته سمعت عن دولة حكامها رجالة بتسيب أبناءها بيتهانوا برا حدودها عشان لقمة العيش اللي بلدهم مش عارفة توفرهالهم".

وغرد حساب "ثورة مصر": "‏وعندما تقود الحكومة الشعب إلى الخراب بشتى الوسائل والإمكانات يصبح عصيان كل فرد من أفراد الشعب حقًا من حقوقه .. بل واجبًا وطنيًا. #احنا_ثورة_مش_معارضة".

وتمنى حساب "جنرال": "‏وأكيد فيه جيل أوصافه غير الأوصاف إن شاف يوعي ..وإن وعي ما يخاف. #احنا_ثورة_مش_معارضة".

وأشارت مي: "‏كورونا في مصر بقى خارج السيطرة..  محدش يسمع كلام الفاشل دا محدش ينزل ولاده.. الناس دي جاية عشان تموت شباب مصر.. ارحموا ولادكم ومتنزلهمش من البيت. #احنا_ثورة_مش_معارضة".

ومع صور شهداء ثورة يناير، تمنى صاحب حساب "فأين تذهبون": "‏عشان نجيب حق الورد إللي فتح في جناين مصر. #احنا_ثورة_مش_معارضة".ومع صورة ميدان التحرير إبان الثورة قالت ياسمين: "‏مصر كبيرة