طالب حقوقيون بالاهتمام بملف الإخفاء القسري للمعتقلين ومنهم الدكتور مصطفى النجار البرلماني السابق والذي مر على ختفائه قسريا 1000 يوم .
ومصطفى النجار طبيب أسنان وبرلماني سابق ببرلمان ثورة 25 يناير، وهو مختف قسريا منذ 28 سبتمبر 2018 ولا يعلم احد مكانه حتي الآن.
وتبنى ناشطون التغريد عبر هاشتاجات #مصطفى_النجار_فين و#اتكلموا_عن_مصطفي أمام إصرار داخلية الانقلاب على نفيها اعتقاله أو علمها بمكانه، مفضلة أن يكون نموذجا لحسرة ذوية منذ أن انقطع أي تواصل بينه وبين زوجته وأسرته ومحاميه.
يشار إلى أن معلومات متضاربة عن مكانه منها أنه محتجز الآن في مقر المخابرات الحربية أثناء محاولة السفر إلى خارج البلاد.