بين الشماتة والفرح والتصديق بقول الله "إنا كفيناك المستهزئين" –إشارة لمن ينالون من رسول الله صلى الله عليه وسلم- عبر ناشطون عبر "تويتر" عن سعادتهم بما حدث لفرنسا خلال يومين متتاليين من استراليا ثم من سويسرا وكلا من البلدين رفضوا إتمام صفقة أسلحة فرنسية لتحالفات متباينة داخل الصف الغربي.
وقال الصحفي أحمد حسن الشرقاوى  @sharkawiahmed "جزء من أزمة فرنسا جراء صفقة الغواصات الاسترالية (66 مليار دولار)، ليس فقط جانبها الاقتصادي المهم!.. لكن أيضا جراء خشية فرنسا من تحالف أنجلوساكسوني (بروتستانتي) يتكون من أمريكا وبريطانيا وأستراليا بينما يتم تهميش الفرانكوفون (الكاثوليك) بقيادة فرنسا..لعبة الأمم صارت لعبة الأديان !!".
وأضاف مستشار وزير الأوقاف الأسبق  د. محمد الصغير عبر @drassagheer "بدأت #فرنسا تجني ثمار عنصريتها، وتتابعت خسارتها في كل مجال، لكنها مستمرة في حرب الإسلام في كل مكان، وهذا يدعونا للاستمرار في مقاطعة المنتجات الفرنسية، وكشف #جرائم_فرنسا قديما وحديثا، فاغتنم أعظم الأجر في نصرة أفضل الخلق ﷺ. ".

وكتبت سمر  @samr_155  "بعد إلغاء #استراليا صفقة الغواصات الفرنسية،  #سويسرا  تلغي صفقة شراء طائرات حربية من فرنسا  و #ماكرون يرد بإلغاء قمة مع نظيره السويسري.... اللهم شماته ".
وقالت "قلم مريم" @mariam148350707 : "من حارب الله ورسوله فليأذن بحرب من الله تقتلع جذوره!!.. فرنسا في خساره  تلو الأخرى.. وكل الحلفاء ينفضون من حولها.. اتحاد اوروبي.. بريطانيا... أستراليا.. أمريكا....الى الهلاك الإقتصادي باذن الله".
وأشارت صباح احمد @Sabah20211 إلى أنه منذ أن "صرح #ماكرون أن الإسلام في أزمة وسعى للنيل من مقام النبيﷺ وسن قوانين ضدالمسلمين ومن يومها وهو في أزمات متلاحقة آخرها فشله في فتح جبهة قتال ضد #طالبان في بنشير وخسارة صفقةأستراليا وستجدد أزماته حتى يلحق بصنوه #ترمب في قائمةرئيس الدورة الواحدة #مقاطعه_المنتجات_الفرنسية327".