تفاعل نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مع وسم #لا_لتهويد_القدس الذي ضم حملة تصميمات عن القدس المدينة العربية الإسلامية، التي فتحها عمر بن الخطاب، وحررها صلاح الدين، إلى جوار هاشتاجات متزامنة منها؛ #فلسطين_قضية_الشرفاء و#النكبة
و#ذكرى_النكبة التي تتحدث عن إعلان قيام الكيان الصهيوني على انقاض فلسطين عام 1948.
وكتب النشطاء عبر الهشتاج "المناضلون في فلسطين يفضحون دور الإمارات منذ عام 2014 في تمويل عملية تهويد القدس ".
كشفت الوثائق عن فضيحة بيع أحد العقارات المقدسية في البلدة القديمة في القدس،أن وسيطًا فلسطينيًا يدعي "فادي السلامين" يقوم بشراء العقارات الفلسطينية المحيطة بالمسجد الأقصى ثم يقوم بتحويلها إلى شركة إماراتية التي تبيعها مرة أخرى إلى المستوطنين الصهاينة.

وتحدث حساب (Fj-p)  عما كشفه الشيخ كمال الخطيب من أن "الإماراتيين“ خدعوا أصحاب المنازل وأخبروهم بأن المشترين مستثمرون إماراتيون يريدون إعمار المدينة المقدسة، ليكتشف المقدسيون في ما بعد أن المنازل بيعت لمستوطنين صهاينة وأن الجهات الإماراتية اُستخدمت لخداع الفلسطينيين الذين يرفضون بشكل قاطع بيع منازلهم للصها ينة”.
وقال حساب (خبر مصري) على "فيسبوك": كشفت الوثائق عن فضيحة بيع أحد العقارات المقدسية في البلدة القديمة في القدس،أن وسيطًا فلسطينيًا يدعي “فادي السلامين” يقوم بشراء العقارات الفلسطينية المحيطة بالمسجد الأقصى ثم يقوم بتحويلها إلى شركة إماراتية التي تبيعها مرة أخرى إلى المستوطنين الصهاينة.
وأضاف أن "القدس يتآمر عليها حكام العرب الخونة والمطبعين ويتداعى عليها الغرب والشرق "، مؤكدا أن "الإمارات تعمل كوسيط لتهويد القدس عبر شراء عقارات القدس القديمة  ثم بيعها للمستوطنين اليهود ".

وكتبت أول الغيث على تويتر (@education2010)، "#لا_لتهويد_القدس .. همجية الاحتلال تطارد شيرين أبو عاقلة حية وميتة.. المجرم لا يريد أن يرى ضحيته على رؤوس الأشهاد، لأنها تذكره وتُري العالم الجرم الذي اقترفه في حق شهيدة القدس.".
وأضافت مروة فلسطينية  (@MarwaSaed12345)، "هو فقط لا يُريد أن يعترف .. لا لتهويد القُدس هي عربية فلسطينية غصب عن أنفه بعدوا ما عرف إحنا مين .. إحنا شعب الجباريييين بنموت لتحيا فلسطين".