مع بداية عامه السابع بين الحبس الاحتياطى والتدابير، جددت زوجة المصور الصحفي حمدي الزعيم مطالبها بالإفراج عنه.

وقالت زوجة الزعيم عبر صفحتها على الفيس بوك:  "حمدي ينهي عامه السادس ويبدأ السابع بين حبس وتدابير، حيث تم القبض عليه في سبتمبر ٢٠١٦ من أمام نقابة الصحفيين ليستمر حبسه احتياطيا على مدار عامين حتى أفرج عنه في عام ٢٠١٨ بالتدابير الاحترازية والتي لايزال خاضعا لها حتى اليوم."

وأضافت: “فوجئنا بالقبض عليه مرة أخرى مطلع يناير 2021 عقب عودته من أداء التدابير الخاضع لها ليتم نقله إلى مستشفى صدر العباسية يعاني من اشتباه الإصابة بفيروس كورونا ومضاعفات مرض السكر”.

وحملت حركة "نساء ضد الانقلاب" مسئوليةً سلامة الزعيم واستمرار حبسه ظلماً وعدواناً فى السجون لنظام الانقلاب .